انتقل إلى المحتوى

صملاخ

تحتاج هذه للتهذيب لتتوافق مع أسلوب الكتابة في ويكيبيديا.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
صملاخ
شمع الأذن
شمع الأذن
شمع الأذن
معلومات عامة
من أنواع كيان تشريحي معين  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
الصملاخ

الصِّملاخ هو مادة شمعية تفرز في قناة الأذن عند الإنسان والثديات الأخرى.[1][2][3] يختلف لونه من اصفر فاتح إلى اسود، وقد يكون خفيفا إلى أكثر صلابة. يقوم بحماية قناة الأذن وتساعد في تنظيفها وتزييتها، كما توفر بعض الحماية ضد البكتيريا، الفطريات، الحشرات، والماء.[4]

يتكون الصملاخ من خلايا جلد متساقطة، والشعر، ومن افرازات الغدد الصملاخية والغدد الشمعية التي تقع في الاذن الخارجية. المكونات الرئيسة لالصملاخ هي سلسلة طويلة من الأحماض الدهنية (سواء مشبعة أو غير مشبعة)، كحوليات، السكوالين، والكولسترول.[5] وهو يميل إلى الحموضة.

الزيادة المفرطة في الصملاخ أو تراكمه يمكنه أن يضغط على طبلة الأذنن أو سد قناة الأذن الخارجية، مما قد يؤدي إلى فقدان السمع.

الأسماء

[عدل]

الصِّملاخ[6][7][8] أو السملاخ[7] أو الصملوخ[7] أو السملوخ[7] أو أُفُّ الأذُن[8] أو شمع الأذن[بحاجة لمصدر] (بالإنجليزية: Earwax)‏

فزيولوجيا

[عدل]

يتم إنتاج الصملاخ في الجزء الثالث الخارجي الغضروفي من قناة الأذن. وهو عبارة عن مزيج من إفرازات من الغدد الدهنية وإفرازات أقل لزوجة من الغدد العرقية المفرزة المعدلة.[9] المكونات الأساسية لشمع الأذن الرطب والجاف على حد سواء هي طبقات متساقطة من الجلد، حيث يتكون شمع الأذن في المتوسط من 60% من شمع الأذن من الكيراتين، و12-20% من الأحماض الدهنية المشبعة وغير المشبعة طويلة السلسلة، والكحول، والسكوالين، و6-9% من الكوليسترول.[10]

رطب أو جاف

[عدل]

يوجد نوعان محددان وراثياً من شمع الأذن: النوع الرطب، وهو النوع السائد، والنوع الجاف، وهو النوع المتنحي. ويحدث هذا التمييز بسبب تغيير قاعدة واحدة في "جين كاسيت C11 المرتبط بجين ATP-رابط الكاسيت C11". الأفراد من النوع الجاف متماثلو الزيجوت في الأدينين (AA) في حين أن النوع الرطب يتطلب وجود غوانين واحد على الأقل (AG أو GG).[11] شمع الأذن الجاف رمادي أو أسمر وهشّ، ويحتوي على حوالي 20% من الدهون.[10] يحتوي على تركيز أقل من الدهون والحبيبات الصبغية مقارنة بشمع الأذن الرطب.[10] شمع الأذن الرطب بني فاتح أو بني داكن وله قوام لزج ولزج ويحتوي على حوالي 50% من الدهون.[10] ويرتبط شمع الأذن الرطب برائحة الإبط، والتي تزداد بسبب إفراز العرق.[11][12]

بعض سكان شرق آسيا (بما في ذلك ياماطو اليابانيين) وسكان جنوب شرق آسيا والأمريكيين الأصليين (بما في ذلك الإنويت[13]) هم أكثر عرضة للإصابة بالنوع الجاف من شمع الأذن (رمادي اللون وقشاري)، بينما الأفارقة والأوروبيين وغيرهم من سكان شرق آسيا (بما في ذلك الأينو[14]) هم أكثر عرضة للإصابة بشمع الأذن الرطب (بني عسلي وبرتقالي داكن إلى بني داكن ورطب).[15] 30-50% من سكان جنوب آسيا ووسط آسيا وسكان جزر المحيط الهادئ لديهم النوع الجاف من الصملاخ.[16]

التنظيف

[عدل]

يحدث تنظيف قناة الأذن نتيجة عملية "الحزام الناقل" لانتقال الصملاخ من قناة الأذن بمساعدة حركة الفك.[17] من الأذن العلوية تتحرك الخلايا المتكونة في وسط الغشاء الطبلي إلى جدران قناة الأذن، ثم نحو مدخل قناة الأذن. يتم أيضاً حمل الصملاخ الموجود في قناة الأذن إلى الخارج، آخذاً معه الجسيمات التي قد تكون تجمعت في القناة. تقوم حركة الفك بإزاحة الحطام من جدران قناة الأذن للمساعدة في هذه العملية.

تدخل إزالة شمع الأذن في نطاق ممارسة أطباء السمع وأطباء الأنف والأذن والحنجرة.

التزليق

[عدل]

يمنع التزليق الذي يوفره الصملاخ جفاف الجلد داخل قناة الأذن. يتسبب المحتوى الدهني العالي من الزهم الذي تنتجه الغدد الدهنية في عمل الصملاخ كمرطب. في الصملاخ من النوع الرطب، تشمل هذه الدهون الكوليسترول والسكوالين والعديد من الأحماض الدهنية طويلة السلسلة والكحوليات.[18][19]

التأثيرات المضادة للميكروبات

[عدل]

في حين أن الدراسات التي أجريت حتى ستينيات القرن الماضي وجدت القليل من الأدلة التي تدعم النشاط المضاد للبكتيريا للصملاّن،[20] إلا أن الدراسات الحديثة وجدت أن الصملاّن له تأثير مبيد للجراثيم على بعض سلالات البكتيريا. وُجد أن الصملاخ يقلل من قابلية مجموعة واسعة من البكتيريا، بما في ذلك المستدمية النزلية والمكورات العنقودية الذهبية والعديد من سلالات الإشريكية القولونية، وأحيانًا بنسبة تصل إلى 99%.[21][22] كما تم تثبيط نمو نوعين من الفطريات التي يشيع وجودها في داء الفطريات الأذنية بشكل كبير بواسطة الصملاخ البشري.[23] ترجع هذه الخصائص المضادة للميكروبات بشكل أساسي إلى وجود الأحماض الدهنية المشبعة والليزوزيم، وخاصةً إلى الحموضة الطفيفة للصملاخ (عادةً ما يكون الرقم الهيدروجيني حوالي 6.1 في الأفراد العاديين[24]). وعلى العكس من ذلك، وجدت أبحاث أخرى أن الصملاخ يمكن أن يدعم نمو الميكروبات، وقد وُجد أن بعض عينات الصملاخ تحتوي على عدد بكتيريا يصل إلى 107 بكتيريا/غرام من الصملاخ. كانت البكتيريا في الغالب من الكائنات الحية.[25]

تشكل الصملاخ

[عدل]

توجد في قناة الأذن دهون، وزيوت، وكذلك غدد صغيرة تفرز المادة الشمعية حتى تحافظ على نظافة الطبل، وتمنع دخول أي أجسام غريبة من حشرات وأتربة إلى داخل الأذن. هذا الشمع يتجمع في الإنسان بشكل بطيء، ومتواصل ؛ لكن الأذن عن طريق المئات من الشعيرات الدقيقة تتخلص منه كلما كبر كميته بطريقة لا نلحظها نحن، إذ من المعروف أن الأذن تنظف نفسها بنفسها. وحينما تزيد سرعة الإفراز على سرعة التخلص من الشمع، يتراكم هذا الشمع، وربما يسد قناة الأذن، ويتأثر السمع نتيجة لذلك.

أعراض زيادة الصملاخ

[عدل]

إذا ما أغلقت القناة السمعية بالمادة الشمعية فمن الممكن أن يقود هذا إلى مشاكل متنوعة، ويلاحظ على المصاب أنه: 1- يعاني عادة من ضعف السمع. 2- يشكو أحيانا من طنين في الأذن. 3- يعاني من عدم الاتزان. 4- يعاني من آلام حادة في أذنيه خاصة بعد الاستحمام.

مشاكل الصملاخ

[عدل]

إذا حصل تلامس بين شمع الاذن والماء لفترة طويلة (مثلا أثناء السباحة) فان بعض المواد التي فيه تنحل مما قد يؤدي إلى التهاب. إذا وجدناه قد وصل إلى الجزء الداخلي من الاذن الخارجية فقد يكون ذلك بسبب الإنسان نفسه حيث انه ينظف الاذن كثيرا فيدفع شمع الاذن إلى الداخل. فقناة الاذن الخارجية تنظف نفسها بان تدفع الشمع الذي تفرزه مع خلايا الجلد الميتة إلى الخارج، يساعد في ذلك حركة المضع.

إذا حدث مشكلة في عمليه التنقية هذه فان الشمع ممكن أن يتجمع ويسد ممر الاذن الخارجية، لن يؤدي ذلك إلى فقدان السمع الا إذا سد الشمع ممر الاذن الخارجية بصورة كاملة عندها سيكون فقد السمع من النوع الانتقالي بسبب ضعف انتقال موجات الصوت إلى طبلة الاذن.

الأعراض

[عدل]

قلة السمع ويكون أكثر في النغمة الرفيعة، أحيانا ثقل في الاذن، أو طنين، نادرا ألم وعندها سيكون هناك التهاب في الاذن الخارجية.

يزيل الطبيب شمع الاذن بواسطة آلة خاصة وممكن ان يشفطه بجهاز خاص أو يضع عليه ماء تحت ضغط قوي كي يخرجه. وأحيانا ينصح المريض بتقطير اذنه قبل أن يزال الشمع كي يجعل الشمع اقل صلابة لكي يسهل إخراجه

الوقاية

[عدل]

الوقاية في مثل هذه الأمور هي الأجدى والأنفع فبتصحيح بعض العادات الخاطئة لدينا نستطيع المحافظة على أسماعنا سليمة معافاة: من أول الأمور التي يجب أن ندركها هو أن الأذن تنظف نفسها بنفسها، وتطرد المادة الشمعية باتجاه الفتحة الخارجية للقناة السمعية، وهذه المعلومة تقودنا إلى أن التنظيف اليومي المستمر، واستخدام العيدان القطنية يؤدي إلى تجميع المادة الشمعية في الجزء الداخلي من القناة السمعية، كما قد تؤدي أعواد القطن المستعملة إلى ثقب الطبلة، وتكوين الصملاخ كما يدفع التنظيف المتكرر الغدد المسؤولة عن إفراز المادة الشمعية على إفراز كميات أكبر لذا يجب الاكتفاء بتجفيف الأذنين بطرف المنشفة بعد الاستحمام.

تاريخيا

[عدل]

عند الحيوانات

[عدل]

انظر أيضًا

[عدل]

مراجع

[عدل]
  1. ^ Bass EJ، Jackson JF (سبتمبر 1977). "Cerumen types in Eskimos". American Journal of Physical Anthropology. ج. 47 ع. 2: 209–10. DOI:10.1002/ajpa.1330470203. PMID:910884.
  2. ^ Evidences Based Cerumen Removal Protocol [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ Clegg، AJ؛ Loveman, E؛ Gospodarevskaya, E؛ Harris, P؛ Bird, A؛ Bryant, J؛ Scott, DA؛ Davidson, P؛ Little, P؛ Coppin, R (يونيو 2010). "The safety and effectiveness of different methods of earwax removal: a systematic review and economic evaluation". Health technology assessment (Winchester, England). ج. 14 ع. 28: 1–192. DOI:10.3310/hta14280. PMID:20546687.
  4. ^ Understanding Hearing & Balance - American Hearing Research Foundation نسخة محفوظة 26 يناير 2010 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ Okuda I, Bingham B, Stoney P, Hawke M (Jun 1991)
  6. ^ منير البعلبكي؛ رمزي البعلبكي (2008). المورد الحديث: قاموس إنكليزي عربي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). بيروت: دار العلم للملايين. ص. 382. ISBN:978-9953-63-541-5. OCLC:405515532. OL:50197876M. QID:Q112315598.
  7. ^ ا ب ج د مجموعة المصطلحات العلمية والفنية التي أقرها المجمع (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)، القاهرة: مجمع اللغة العربية بالقاهرة، ج. 1، ص. 427، OCLC:1034549709، QID:Q109610899
  8. ^ ا ب "LDLP - Librairie Du Liban Publishers". ldlp-dictionary.com. مؤرشف من الأصل في 2019-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-29. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  9. ^ Alvord، L. S.؛ Farmer، B. L. (1997-12). "Anatomy and orientation of the human external ear". Journal of the American Academy of Audiology. ج. 8 ع. 6: 383–390. ISSN:1050-0545. PMID:9433684. مؤرشف من الأصل في 2023-05-31. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  10. ^ ا ب ج د Guest، J. F.؛ Greener، M. J.؛ Robinson، A. C.؛ Smith، A. F. (2004-08). "Impacted cerumen: composition, production, epidemiology and management". QJM: monthly journal of the Association of Physicians. ج. 97 ع. 8: 477–488. DOI:10.1093/qjmed/hch082. ISSN:1460-2725. PMID:15256605. مؤرشف من الأصل في 2024-03-02. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  11. ^ ا ب Yoshiura, Koh-ichiro; Kinoshita, Akira; Ishida, Takafumi; Ninokata, Aya; Ishikawa, Toshihisa; Kaname, Tadashi; Bannai, Makoto; Tokunaga, Katsushi; Sonoda, Shunro (2006-03). "A SNP in the ABCC11 gene is the determinant of human earwax type". Nature Genetics (بالإنجليزية). 38 (3): 324–330. DOI:10.1038/ng1733. ISSN:1061-4036. Archived from the original on 2023-11-24. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  12. ^ Nakano, Motoi, Nobutomo Miwa, Akiyoshi Hirano, Koh-ichiro Yoshiura, and Norio Niikawa (2009). "A strong association of axillary osmidrosis with the wet earwax type determined by genotyping of the ABCC11 gene". BMC genetics. ج. 1 ع. 42.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  13. ^ Bass, Edward J.; Jackson, John F. (1977-09). "Cerumen types in Eskimos". American Journal of Physical Anthropology (بالإنجليزية). 47 (2): 209–210. DOI:10.1002/ajpa.1330470203. ISSN:0002-9483. Archived from the original on 2023-05-31. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  14. ^ "KO789 ฝาก50รับ100 โปรโมชั่น สมาชิกเก่า - ใหม่ วอเลท ล่าสุด 2024". istanbuldahayat (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-03-14. Retrieved 2024-03-16.
  15. ^ Overfield، Theresa (1985). Biologic variation in health and illness: race, age, and sex differences. Menlo Park, Calif: Addison-Wesley, Nursing Division. ISBN:978-0-201-12810-9.
  16. ^ Kruszelnicki, Karl S. (14 Apr 2015). "The science of stinky sweat and earwax". www.abc.net.au (بالإنجليزية الأسترالية). Archived from the original on 2023-12-03. Retrieved 2024-03-16.
  17. ^ Alberti, P. W. R. M. (1964-09). "Epithelial Migration on the Tympanic Membrane". The Journal of Laryngology & Otology (بالإنجليزية). 78 (9): 808–830. DOI:10.1017/S0022215100062800. ISSN:0022-2151. Archived from the original on 2023-11-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  18. ^ Harvey, D. J. (1989-09). "Identification of long-chain fatty acids and alcohols from human cerumen by the use of picolinyl and nicotinate esters". Biological Mass Spectrometry (بالإنجليزية). 18 (9): 719–723. DOI:10.1002/bms.1200180912. ISSN:0887-6134. Archived from the original on 2023-07-29. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  19. ^ Bortz, Jeffrey T.; Wertz, Philip W.; Downing, Donald T. (1990-11). "Composition of cerumen lipids". Journal of the American Academy of Dermatology (بالإنجليزية). 23 (5): 845–849. DOI:10.1016/0190-9622(90)70301-W. Archived from the original on 2023-07-30. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  20. ^ Nichols، A. C.؛ Perry، E. T. (1956-09). "Studies on the growth of bacteria in the human ear canal". The Journal of Investigative Dermatology. ج. 27 ع. 3: 165–170. DOI:10.1038/jid.1956.89. ISSN:0022-202X. PMID:13367525. مؤرشف من الأصل في 2023-07-29. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  21. ^ Chai, T J; Chai, T C (1980-10). "Bactericidal activity of cerumen". Antimicrobial Agents and Chemotherapy (بالإنجليزية). 18 (4): 638–641. DOI:10.1128/AAC.18.4.638. ISSN:0066-4804. PMC:284062. PMID:7447422. Archived from the original on 2023-07-29. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)صيانة الاستشهاد: تنسيق PMC (link)
  22. ^ Stone, Mary; Fulghum, Robert S. (1984-03). "Bactericidal Activity of Wet Cerumen". Annals of Otology, Rhinology & Laryngology (بالإنجليزية). 93 (2): 183–186. DOI:10.1177/000348948409300217. ISSN:0003-4894. Archived from the original on 2023-07-30. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  23. ^ Megarry, S.; Pett, A.; Scarlett, A.; Teh, W.; Zeigler, E.; Canter, R. J. (1988-08). "The activity against yeasts of human cerumen". The Journal of Laryngology & Otology (بالإنجليزية). 102 (8): 671–672. DOI:10.1017/S0022215100106115. ISSN:0022-2151. Archived from the original on 2023-07-29. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  24. ^ Roland، P. S.؛ Marple، B. F. (1997-12). "Disorders of the external auditory canal". Journal of the American Academy of Audiology. ج. 8 ع. 6: 367–378. ISSN:1050-0545. PMID:9433682. مؤرشف من الأصل في 2023-07-29. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  25. ^ Campos, A.; Arias, A.; Betancor, L.; Rodríguez, C.; Hernández, A. M.; Aguado, D. López; Sierra, A. (1998-07). "Study of common aerobic flora of human cerumen". The Journal of Laryngology & Otology (بالإنجليزية). 112 (7): 613–616. DOI:10.1017/S002221510014126X. ISSN:0022-2151. Archived from the original on 2023-05-31. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)